Posted by: fatehisrael | ماي 15, 2008

صور وفيديو// إحتفال شبيبة فتح التخريبية بالفوز بمساعدة الصهاينة وعصابات عباس دايتون … بالزعرنة والترهيب وإطلاق آلاف الرصاص أمام الصهاينة الذين كانوا يحتفلون بكيانهم المسخ

الإحتفال وإطلاق الرصاص بدأ قبل إعلان النتائج !!! … فبعد إعتقال أكثر من 150 من طلبة الكتلة على يد الصهاينة وأذنابهم فى أجهزة عباس دايتون وتهديد عشرات آخريين تمكنت فتح من الفوز بفارق 32 صوت فقط .. وبعد صرف مئات آلاف الدولارات .. وتهديدات من قبل أجهزة ومخابرات ووقائي عباس وإنجياز من قبل أساتذة فى الجامعة من المحسوبين على فتح للطلاب.

منقول من شبكة فلسطين للحوار ومنتديات الكتلة

شهادة حية///

من انتخابات جامعة الخليل وما دار بعد النتائج نبدء
توجهت الساعه الرابعه والنصف الي جامعة الخليل لمتابعة الانتخابات ومجريات الامور فماذا وجدت!!!!

وجدت ويا ليتني لم اجد الشرطه الموقره الفلسطينيه الموقره تغلق الطريق بالسيارات التابعه لها في محيط الجامعه المخابرات الفلسطينيه عددها بالمئات بين الطلبه ماذا يفعلون ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!
ماذا يفعلون كان الجو مشتعل عند طلاب الشبيبه وطالباته لاخر الحدود وكانو يحتفلون بفوزهم قبل ظهور النتائج بساعات ويتراقصون بمنتصف الشارع شباب وفتيات وأفراد الشرطه وأفراد المخابرات المتواجدون بكثافه بمنظر لا يصل للاسلام والتقاليد ولا بأهالي الخليل بصله اطلاقا على اهازيج الاغاني الفتحاويه المعروفه الكوفيه وأغاني للهالك سميح المدهون ويطلقون بالفينه والاخرا شعارات شيعه ارهابيه انقلابين ضد الكتله الاسلاميه الغراء بقيت الامور على حالها حتا اعلان التائج كتالي الكتله الاسلاميه حصدت 20.4 مقعد الشبيبه 20.6 بفارق 30 صوت فقط واللعلم انه قبل الانتخابات خامت قوات الاحتلال وبمساعد سلطة دايتن على اعتقال 100 من شباب وقيادات الكتله الاسلاميه وهذا العدد كافي لحسم وقلب الامور لصالح الكتله الاسلاميه . فحسب للشبيبه بكسر الاصوات 21 مقعد والكتله 20 مقعد .
وبعد اعلان النتائج مباشره قامة القيامه ولم تقعد فالشبيبه لم تفز بالمجلس بالجامعه لمدة 22 عام متواصلات وكانت السيطره للكتله الاسلاميه فيها فماذا حدث بهاذا الوقت بالذات المعروف التهديدات والاعتقالات المهم سمع طلاب الشبيبه خبر لم يسمعو به من قبل فقامو بالرقص وإطلاق النار بالهواء لمدة ساعه تقريبا امام الجامعه ولكن الغريب بالامر ان من يدعون انهم يريدون اخراج البلد من حالة الفلتان الامني هم كانوا قواد الفلتان الامني فالشرطه الفلسطيه والامن الوطني والوقائي والمخابرات وقوات ال 17 وعناصر الشبيبه كلهم كانو يطلقون النار بالهواء فقدد اطلقوا الاف الاف الطلقات في الهواء ولاكن السلاح بيد الهامل بجرح بأمام عيني اصيب منهم 3 غير الي ما شفتهم ونطلقو بعدها كقطاعن الماشيه في شوارع الخليل حتى دوار ابن رشد وهم يطلقون الرصاص ويرقصون وأنا أؤكد ان نسبة 95% منه ليسو من الخليل بل من قراها ومن عناصر الشرطه المستورد والافت بالامر ان اذاعات الخليل المنافقه المعروف انها فتحاويه بمتياز ولاكن تتستر بأنها محايده غطت الاحتفالات تغطيه مباشره ووصفوها بالعرس الوطني فاليخسئوا ولاكنهم لم يأتو بخبر فوز الكتله الاسلاميه في البوليتكنك
في النهايه لا يسعني ان اقول الى حسبنا الله ونعم الوكيل
الان اترككم مع الصور لقطعان الماشيه وهى تحتفل بفوز مزعوم وعبر العصى

هنان نبدء الرقص المقتلط والصوره لا تبين كل شيء

الان لحظه اعلان النتائج

سياراتت الشرطه تنقل المسلحين

مسلح بساياره نمرتها اسرائيليه


حتا شرطة المرور


وهي صور بعض المتصاوبين من اطلاق النار

طبعا وبضلو فوضوين غير متحضرين ومخربون للاملاك العامه

بس بالنهايه رايات حماس الغلابه فوق رؤوسهم


تقدم لكم اللجنة الإعلامية للكتلة الاسلامية فيديو وصور للرصاص الفتحاوي الذي اطلق بغزارة لم تطلق للانتقام
لاشهدائهم الذين يتغنون بهم ليلا ونهارا
والذي كان يطلق في نفس الوقت الذي كان يحتفل الصهاينة بقيام كيانهم المسخ في الحرم الابراهيمي
والذي لا يبعد عنهم سوى مئات الامتار
واطلق امام الجيبات الصهاينة التي لم تحرك ساكنا ……………..
والسبب انهم يحتفلون بفوزهم المزعوم على العدو الاول للصهاينة
ولو اطلق مشط واحد عليهم لكفانا ولكن اذا لم تستحي فاصنع ما شئتhttp://www.fileflyer.com/view/zWfcdBE
ومدة الفيديو دقيقتان من الرصاص المستمر فما بالكم بانه اطلق لساعات وفي اغلب قرى الخليل المحتلة

رغم الملاحقة والمضايقات..الكتلة الإسلامية تحصد عشرين مقعدا بانتخابات مجلس طلبة جامعة الخليل

الخليل – فلسطين الآن – خاص – حصلت الكتلة الإسلامية في جامعة الخليل على عشرين مقعدا في انتخابات اتحاد مجلس الطلبة التي أعلنت نتائجها مساء اليوم.

وشاركت الكتلة الإسلامية في جامعة في الانتخابات التي بدأت منذ صباح اليوم الأربعاء واستمرت حتى عصر اليوم ، وذلك رغم المعيقات التي تلاحقها من الاحتلال الإسرائيلي وعصابات عباس .

وتشارك الكتلة الإسلامية رغم الملاحقات المتواصلة من الاحتلال الإسرائيلي ، حيث اختطفت قوات الاحتلال الإسرائيلي أكثر من عشرة من طلبة الجامعة من قرية صوريف قرب المدينة ، وذلك خلال حملة واسعة شنتها بالبلدة وجميعهم من نشطاء الكتلة الإسلامية بالجامعة ، وتعتقل قوات الاحتلال أكثر من مئة طالب وطالبة من أنصار الكتلة.

أما عصابات عباس فلم تتواني عن مضايقة الكتلة وملاحقة كوادرها ، حيث اختطفت عددا منهم من بلدات بيت فجار جنوب بيت لحم ، و دورا وصوريف بالخليل خلال اليومين الماضيين، وسلمت بلاغات للمقابلة لعدد كبير صبيحة يوم الانتخابات الساعة السابعة صباحا في محاولة لمنعهم من المشاركة في التصويت .

ويشارك أكثر من خمسة ألاف طالبة وطالبة هذا العام في التصويت لستة كتل انتخابية تشارك في التنافس على مقاعد مجلس الطلبة ، وهي وهي الكتلة الإسلامية الذراع الطلابي لحركة حماس، وحركة الشبيبة الطلابية الذراع الطلابي لحركة فتح، والجماعة الإسلامية الذراع الطلابي لحركة الجهاد الإسلامي، وجبهة العمل التقدمي الذراع الطلابية للجبهة الشعبية، وتجمع المبادرة الوطنية، والجبهة الطلابية.

فتح لم تنتصر في انتخابات الضفة ونجاح سياسة العصا الغليظة ليس أكثر من سراب

مركز البيان للإعلام

بعد تجييش واضح من قبل الأجهزة الأمنية خاصة جهازي الوقائي والمخابرات أظهرت حركة الشبيبة الطلابية في جامعات الضفة فوزا باهتا لثمرة جهود مضنية بذلتها الأجهزة المذكورة مع تسخير ميزانيات ضخمة لتمويل حملة انتخابية استخدمت فيها عصا غليظة من التهديد والملاحقات والاعتقالات انطوت على ترهيب واضح لأبناء الكتلة الإسلامية شملتها ادوار تبادلية واضحة أمام الشارع الفلسطيني الذي بدا مندهشا ومستغربا لما يحدث.

أفعى وثلاث رؤوس

لأول مرة يتفق جهاز المخابرات وجهاز الأمن الوقائي التابعين لسلطة رام الله على خطة موحدة لمكافحة الكتلة الإسلامية في الجامعات لسبب بسيط هو أن العدو المشترك لهما هي الكتلة الإسلامية الذراع الأكاديمي لحركة حماس . ولأول مرة ينفذ الجهازان هذه الخطة ضد أبناء الحركة الإسلامية مع وجود خلافات واضحة بين قيادة الجهازين على المدى البعيد والقريب جدا.

وقد جيش الجهازان العديد من الضباط العاملين والذين كانوا على علاقة مباشرة مع قيادة الشبيبة في الجامعات ونتناول هنا أسماء هؤلاء الضباط الذين شاركوا في تهديد الطلبة نأخذ كنموذج ما حصل في جامعة الخليل حيث سخرتهم الأجهزة الأمنية لكل منطقة عنصر واحد أو عنصرين والذين ساهموا بشكل شخصي في تهديد الطلبة ومنهم (كفاح العويوي) – مدينة الخليل إقليم دورا (ياسر دودين ، احمد شديد)، اقليم الفوار( خالد يونس) إقليم اذنا (خالد الطميزي) وجميعهم امن وقائي. و(مراد ابو رومية) إقليم الشيوخ جهاز المخابرات و(مثقال الجعبري) جهاز المخابرات –الخليل

وهؤلاء الضباط والمسئولون تواجدوا صبيحة 7/5/2008 أمام مبنى جامعة الخليل من اجل الملاحقة والتهديد والتنظير على طلبة الكتلة الإسلامية بشكل ظاهر وواضح أمام جميع الطلبة .

انحياز سافر

أيضا أساتذة الجامعة هددوا الطلبة بشكل مباشر إن لم يصوتوا لصالح فتح وخاصة الأساتذة المحسوبين على حركة فتح حتى ان التهديدات وصلت للطلبة أثناء المحاضرات ، الأستاذ موسى عجوة والمحسوب على حركة فتح في جامعة الخليل رئيس نقابة العاملين فيها مرشح مستقل لانتخابات المجلس التشريعي الأخيرة والذي نزل مستقلا ولم يفز ، ومحمد زياد الجعبري مدير دائرة التسجيل والمحسوب على حركة فتح والأستاذ حكم الجعبري مدير دائرة القروض والمنح ، تهديده كان واضحا في هذا المجال . والعميد محمود دحيدل عميد كلية العلوم . والدكتور حسن فليفل عميد كلية الآداب وفخري الجعبري مسئول امن الجامعة وهو الذي كان بمثابة حلقة الوصل بين أجهزالأمن داخل وخارج الجامعة وله ابن مرشح عن حركة الشبيبة في الجامعة ، الدكتور صلاح الشروف وجميعهم محسوبين على حركة فتح وكانت لهم اتصالات مع الطلبة وتهديدهم بشكل مباشر.

ميزانيات ضخمة

رافقت هذه التهديدات ميزانيات ضخمة منحت لحركة الشبيبة داخل الجامعات من اجل تمويل الانتخابات، مصدر مسئول في حركة فتح أكد لمصادر موثوقة ان حركة فتح خصصت 100 ألف دولار لانتخابات الشبيبة في جامعة الخليل لوحدها إضافة إلى وعد من أبو مازن لزيارة الجامعة واتصاله المباشر مع الجسم الطلابي التابع لحركة الشبيبة للاطمئنان على النتيجة في جامعه الخليل في ذات الوقت كانت الكتلة الإسلامية تعاني من اعتقال المنسقين وقادة الكتلة وأعضاء من المجلس وصل عددهم إلى أكثر من 120 طالب تنقلوا في أقبية السجون بين سلطة اولمرت وسلطة عباس.

ولم تتمكن الكتلة الإسلامية من الحصول إلا على بعض التبرعات البسيطة لدعم دعايتها الانتخابية بجهودها الخاصة ولم تجد مساندة من أي جهة داخلية او خارجية.

تضييق على الحريات

في الوقت الذي سمح لحركة الشبيبة الطلابية بالدوران في ساحات الجامعة والهتافات وترديد الشعارات أثناء الدعاية الانتخابية منعت الكتلة الإسلامية من عمل ذلك بحجة الحفاظ على الهدوء في جامعه الخليل وتم رصد ومراقبة كافة عناصر الكتلة من قبل عناصر الشبيبة الذين كانوا على اتصال بالأجهزة الأمنية ، أيضا إدارة الجامعة في الخليل سمحت لحركة الشبيبة باستضافة أعضاء من المجلس التشريعي الفلسطيني على شرف عناصر الشبيبة وسمحت بعقد ندوات ومؤتمرات خاصة في الوقت الذي لم تسمح فيه الإدارة لأي من أعضاء المجلس التشريعي التابعين للكتل البرلمانية الأخرى بالمشاركة بندوات ومؤتمرات ذات علاقة معللين هذا الرفض بعدم السماح لجهات خارج الجامعة بالمشاركة في الدعاية الانتخابية للكتل.

حواجز مشتركة بلا حرج

و في اليوم الذي جرت فيه انتخابات جامعة الخليل انتشرت الحواجز الاحتلالية وحواجز الأجهزة الأمنية الفلسطينية في أوقات متزامنة بالقرب من بلدة حلحول “منطقة الجسر” وكانت الحواجز توقف السيارات وترجع الطلاب الذين كانوا يتجهون إلى جامعة الخليل وكذلك مدخل مخيم الفوار المدخل الرئيسي لمدينة دورا . الطريق الرئيسي الموصل لمدينة بيت لحم بهدف منع المئات من الطلبة من الوصول للجامعة

وكان هناك اعتقالات متزامنة بين الطرفين شملت العديد من الشبان من مدينة الخليل ويطا ودورا وصوريف.

المنتصر الحقيقي

النصر الحقيقي كان بحق حليف الكتلة الإسلامية لأسباب كثيرة منها على سبيل المثال أن الكتلة الإسلامية حصلت على نتيجة طبيعية جدا مع كل التهديد واعتقال الطلبة ومطاردتهم وتهديد عائلاتهم، جاءت هذه النتيجة بعد مرور سنتين وثلاثة اشهر على انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني وسنتين على اعتقال نواب الشرعية وقيادات الحركة داخل السجون ولم تمارس الكتلة الإسلامية أي تهديد مباشر أو غير مباشر على الطلبة ، في جامعة بيرزيت كانت نسبة التراجع للكتلة الإسلامية 6% عن العام الماضي . جامعة القدس “ابو ديس” حصلت الشبيبة على 2850صوتا من اصل 11 ألف طالب وطالبة بالرغم من انسحاب الكتلة الإسلامية وعدم مشاركتها في الانتخابات.

وفي جامعة الخليل حصلت الكتلة الإسلامية على 1920 صوتا في حين حصلت في العام الماضي مع الفوز على 1500 صوت أي بفارق 420 صوتا لصالح الكتلة الإسلامية هذا العام فيما حصلت الشبيبة مع فوز تحت ظلال العصا الغليظة التي استخدمتها الأجهزة الامنية على 1953 صوتا ، الكتلة الإسلامية حصلت على 20 مقعدا بدون فوز فيما حصلت العام الماضي على 21 مقعدا.

الشبيبة بالرغم من المجهود المضني مع الأجهزة الأمنية وإدارة الجامعة ومحاضريها وميزانيات ضخمة حصلت على فوز باهت بفارق 33 صوتا في ظل تغيب أكثر من 200 طالب من طلاب الكتلة الاسلاميه عن الانتخابات بسبب التهديد 65 طالباً من مدينة دورا لوحدها و 35 طالباً من بلدة سعير و 5 طلاب من مخيم الفوار و15 طالبا من بيت لحم من الملتحقين بجامعة الخليل ..

أساليب لا أخلاقية

بعض القصص الحقيقية التي وردت إلينا على هامش انتخابات الجامعات ، إحدى الطالبات أقسمت أن زوجها بعد تهديده من قبل جهاز الوقائي اقسم على زوجته الا تذهب للانتخابات في جامعة الخليل وان ذهبت سيطلقها ، وأخرى هددها خطيبها بفسخ الخطوبة بعد تهديده من جهاز المخابرات بأنه سيفقد وظيفته، وآخر يعمل لدى جهاز الأمن الوقائي استدعي من قبل الجهاز وهدد بفقدان وظيفته مقابل ذهاب ابنه للانتخابات وقد منحه الجهاز عطلة رسمية يوم 7/5 اليوم الذي جرت فيه الانتخابات في جامعة الخليل من اجل منع ابنه من الذهاب للجامعة .

طلاب الكتلة الإسلامية الملتحقين بجامعة الخليل من منطقة بيت لحم تم استدعاؤهم من قبل جهاز الأمن الوقائي وطلبوا منهم الحضور يوم الأربعاء 7/5/2008 إلى مقر الجهاز لإثبات وجودهم ومن اجل منعهم من الذهاب للانتخابات .

طالبة أيضا اتصلت على طالبات الكتلة الإسلامية وأخبرتهم أن والدها هدد بفصله من جهاز التربية والتعليم إذا سمح لها بالذهاب للانتخابات.

حرب نفسية

طلاب وطالبات من حركة الشبيبة مثلوا أدوارا عن شباب الكتلة الإسلامية ، طالبات من الشبيبة قمن بارتداء النقاب وأخذن بالتجول بين طالبات الجامعة واخبرنهن أن الكتلة الإسلامية انسحبت من الانتخابات كذلك قمن بالترويج والطعن بالطالب الشهيد محمد رداد الحافظ لكتاب الله، ابن جامعة النجاح بأنه قتل لأنه عميل وليس لأنه يدافع عن طالبات الكتلة الاسلامية في الجامعة، ونشرت إشاعات في الجامعة أن طلاب الكتلة الإسلامية يرتدون الحطة الرقطاء خوفا من تنكيل الأجهزة الأمنية وكان هناك ترهيب واضح من قبل حركة الشبيبة التي استعانت بالأجهزة الأمنية على مدخل الجامعة حيث كانوا ينادون على الطلبة ويذكرونهم بالاتفاق المسبق على انتخاب الشبيبة.

رأي الشارع

العديد من المواطنين وقادة الكتل الطلابية الإسلامية والمحللين السياسيين أكدوا أن الفوز الحقيقي كان لصالح الكتلة الإسلامية.

المنسق الإعلامي “م.أ” جامعة بيرزيت قال بأن النتيجة كانت ايجابية لصالح الكتلة فالحملة من قبل الأجهزة الأمنية الفلسطينية وقوات الاحتلال كانت واضحة بحق طلبة الكتلة الإسلامية، الاعتقالات طالت أكثر من 200 طالب من أبناء الكتلة الإسلامية في جامعات الضفة لدى الاحتلال فيما هددت أجهزة عباس المئات ولا زال العشرات موجودين في سجونها.

المحلل السياسي “ت.س” أكد أن الأجهزة الأمنية وكافة المؤسسات السلطوية بما فيها إدارة الجامعات عملت مجهودا كبيرا للالتفاف وتجاوز الكتلة الإسلامية وطرح موضوع نسبة الحسم التي تلاعبت بها إدارة الجامعات والتي كانت نسبة الحسم للمقعد الواحد 50% خفضت إلى نسبة 35% وذلك لضمان فوز الشبيبة وعدم إلغاء نتائج الانتخابات الهشة بعد مقاطعة الانتخابات من قبل الكتلة الإسلامية كما حدث في جامعة القدس “ابو ديس” .

أما الطالب “ع.م” متحدث باسم الكتلة الإسلامية في جامعة القدس قال أن هناك تواطؤ بين إدارة الجامعة ومحاضريها من اجل فتح المجال لحركة الشبيبة بالفوز وطرح مثلا هناك “500” صوت وهي ترجح الكفة لصالح الشبيبة في جامعة القدس هؤلاء الأشخاص يصوتون لصالح الشبيبة مع عدم التحاقهم بالجامعة مسجلين فقط وتقوم حركة فتح بتسديد أقساطهم من اجل الفوز فقط ،و إظهار النتائج لصالحها .

الأستاذ( ن.ه )محاضر في إحدى الجامعات الفلسطينية في الضفة أشار إلى أن الحملة الشرسة التي تقاد ضد الكتلة كان


الردود

  1. حسبنا الله ونعم الوكيل …

    أما حق لنا أن نعذر اخواننا في غزة على
    تطهيرها من انجاس فتح ؟؟

    اسأل الله ان يمن عليهم بفتح من عنده ..
    وأن يرزق فلسطين قيادة اسلامية ..

    تمكنها من تحريرها من العملاء والمنافقين ..
    وتطهيرها من اليهود الغاصبين ..

    وأسأل الله كما من علينا بالصلاة في
    الحرمين الشريفين أن يمن علينا بصلاة
    في المسجد الأقصى قبل الممات ..

    اللهم آمين ..

  2. ( رب لا تذر على الارض من الكافرين ديارا ، إنك ان تذرهم يضلو عبادك ولا يلدو إلا فاجر كفارا )

  3. حسبنا الله ونعم الوكيل عليكم يا من تدعون الصدق

  4. موسى عجوة الكلب النصاب يستغل الطلاب ليدفعوا النقود في مركزه والا خسفهم بالعلامات …….الله يخزيه دنيا واخرة

  5. deeuweuwuw


اترك رداً على مؤمن إلغاء الرد

التصنيفات